كــان هــذا صــوتــ درويــش يــصــدح..!!
وقـد جـاء من أقـصـى الشـمـال يـسـعـى..
.
.
وفي جـنـبات الوادي.. قــادنــي الولاء لتلبـيـة النـداء..
للخوض في حدّ المجازفة الغائرة كعيون البؤسـاء في إستكشاف المغزى من مطلع النـداء..
.
ما الذي يعنيه( آآ) ليـسـتـهل إسـمي المهدرج بالزيتون والريحان..
ما الذي يعنيه( آآ) ليـسـتـهل إسـمي المهدرج بالزيتون والريحان..
ويحيله غـرضـاً للعـبـث من بـعـده على طـاولات النوادي وفي جيوب الأعنياء..
والستائر المهمله على أجساد تدّعي النوم وهي لم تفعل !!.
.
.
ومـنذ شددت رحـلـتي المعنونة بجبين درويش..
.
ومـنذ شددت رحـلـتي المعنونة بجبين درويش..
أيقنت أنني تجاوزت حدود الأمـان..
وأنّ ما خضته بقلبي كـان لهيباً للحبّ والأدب..
أحترق فيه ببطء.. وأحرق أوراقي معي..
فلا خرائط بعد الآن يارفاق..
إلا حدساً مخطئ لإنثى متعبه..
هناك تعليق واحد:
حـدس آخـر ذلك الذي ينبئني بوجودك..
تـعـالي إلى هـنـا..
إرسال تعليق